تتمة نص بكاء وليد : أنشطة الإنتاج | مهارة إنتاج نص حكائي، ص: 26
النموذج الأول:
... لما وصل إلى مسكنه، طرق الباب، ففتحت له زوجته متفاجئة بعودته المبكرة من المسجد. كانت في الخامسة والخمسين من العمر، ناتئة عظام الوجه، والتجاعيد بدأت تكسو ووجهها، أما شعر رأسها فقد اشتعل شيبا... وشعرت ببعض الانزعاج عند رؤيتها الشيخ وهو يحمل بين يديه شيئا ملفوفا، متسائلة:
- ما سبب رجوعك في هذا الوقت الباكر ؟ ثم ماذا تحمل بين يديك ؟
وسرعان ما رأت الوليد فهتفت: من هذا يا شيخ ؟
فأجاب: عثرت عليه في طريقي إلى المسجد. وحكى لها قصة عثوره على الوليد.
فقالت بهدوء: یا رحمة الله !
ثم تناولت الوليد برقة، راحت الزوجة تهدهد الطفل ثم قالت بحنان:
- إنه ذكر يا شيخ !
حرّك الشيخ رأسه صامتا، فقالت له باهتمام:
- علينا إرضاعه.
- وما أدراك بذلك وأنت لم تنجبي ذکرا ولا أنثى من قبل !!
- ماذا أنت فاعل به ؟
- نأخذه إلى قسم الشرطة.
- هل سيرضعونه هناك في قسم الشرطة ؟ .. لننتظر حتى يظهر من يبحث عنه.
- لن يبحث عنه أحد .. أليس من الخطأ أن نبقيه معنا أكثر مما ينبغي ؟
فقالت بحماس: الخطأ خطأ من تخلى عنه.. ثم لم يبق لي أمل في الإنجاب !
- فِيمَ تفکرین یا امرأة ؟
- وَهَبَنَا الله، رزقا فكيف نرفضه ؟
مسح الشيخ بمنديله عينيه المطبقتين ولم ينبس بكلمة، فقالت له بلطف: أنت نفسك تريد ذلك .. إنه رزق من الله العلي القدير، وليكن اسمه عبد الرزاق.
فتجاهلها متشکيا: لقد فاتتني صلاة الفجر في مسجد الحسين.
وارتفع صوت الشيخ بالتلاوة وهو يصلي...
النموذج الثاني:
الصفحة 1 |
|
Momkin tatimat nas hikaiy bokae walid
ردحذفراه هو هاذا
حذفتحط ليا هاذ نص فالفرض و الانشاء عطاتنا نديرو ردة فعل زوجة فرض
حذفThank you for your efforts, but students should make an effort instead of searching google 🫀
حذفراك حبستي مكملتيش واش قبل ولا لا
حذفكتبتو قاليا استاذ خاصك تكمل
حذفممكن فرضية للنص
ردحذفوالرؤية السردية
ردحذفتكملة 🙏🙏🙏
ردحذف