في الطفولة : ملخص الفصول | من الفصل 26 إلى الفصل 48 | مكوّن المؤلفات
* الفصل 26: مستقبل الطفل
تكلفت الأسرة بالتخطيط لمستقبله والمتمثل في نيل الشهادة الابتدائية، ونظرا لضعف مستواه الدراسي قرر والده دعمه بحصص إضافية وأحضر فقيها من البادية لهذا الغرض.
* الفصل 27-28: الوقوع في عِشق كرة القدم
يحكي عن العلاقة التي جمعته بكرة القدم وجعلته يقترب أكثر من عالم أطفال الطبقات الدنيا.
* الفصل 29: الجَدّ
يستعيد صور جده الذي لعب دورا أساسيا في حياته، كما يقدم لنا صورة عن عادات جده وطباعه.
* الفصل 30: علاقته بالخادمة
يتحدث عن الخادمة ـ وهي تقاربه سِنّاً ـ التي اختلى معها في البيت، لاعبته لفترة قبل أن تسقطه أرضا وتشرع في تقبيله.
* الفصل 31: أزمة الأب وصداقة السارد مع ابن الأرملة
مر الأب بأزمة حادة بعد أن أضاع ثروته فباع المنزل وانتقل إلى بيت العم، صادف الانتقال موت صديق حميم للأب فتكفل بشؤون الأرملة وابنيها، وارتبط بصداقة مع الابن البكر.
* الفصل 32: في ضيافة مربي الماشية
ربط الشاب علاقة خاصة بالحيوانات التي ينتظرها كل مساء حتى تدخل للحظيرة واعتبر هذه الفترة من أسعد أيام حياته.
* الفصل 33: أصدقاء الطفولة
يعتبر نفسه طفلا اجتماعيا مما ساعده في ربط صداقات متنوعة مع الأطفال الآخرين.
* الفصل 38: أحمد بن جلون
يُخصّص هذا الفصل لعمه أحمد بن جلون الذي اختطفه الموت، مستعرضا بعض سمات شخصيته واصفا إياه بالرجل العظيم.
* الفصل 40: ذكرياته مع الصغيرة
يتذكر العلاقة العاطفية التي جمعته بمن يسميها الصغيرة، حيث شاع أمرهما بين العائلة وخلق له توترا، ثم تتزوج الصغيرة سنة 1937.
* الفصل 42: جامعة القرويين
يعتبرها منارة فكرية وعلمية بالمغرب، التحق بها سنة 1934 وتركت أثرا بليغا في حياته النفسية والفكرية.
* الفصل 43: إيجابيات القرويين
* الفصل 44: خطيب القرويين
حضوره لخطابات الشاب الدائع الصيت (علال الفاسي)، الذي أعجب به السارد وأصبح واحدا من أتباعه.
* الفصل 45: غرفة السارد
* الفصل 46: بداية النشر
يظهر اعتزازه بنفسه وهو يرى اسمه بين كبار الكتاب، ويزداد غروره عندما لامه أستاذه لأنه لم يذكر اسمه في المقال المنشور بين جملة الأدباء الذين ذكرهم.
* الفصل 47: السفر إلى مصر
شكرا على هده الفصول الجميلة شكرا جزيلا
ردحذف