الثانية آداب وعلوم إنسانية
رواية اللص والكلاب - منظور استخلاص البنية (ملخص الفصول)
تتألف رواية اللصّ والكلاب من ثمانية عشر فصلاً، موزّعة على النّحو الآتي:
* الفصل الأول: من الصفحة 7 إلى الصفحة 20
يتحدث الفصل عن حدث مهم جدا في هذه الرواية وهو خروج سعيد مهران من السجن وانشغاله بالتفكير في أمرين:
- الانتقام ممن كانوا سببا في دخوله السجن.
- الانتقام ممن كانوا سببا في دخوله السجن.
- استرجاع ابنته سناء.
* الفصل الثاني: من الصفحة 21 إلى الصفحة 32
ينفتح الفصل الثاني من رواية (اللص والكلاب) على عودة سعيد إلى بيت الشيخ علي الذي وجده منزويا في حجرته.
* الفصل الثالث: من الصفحة 33 إلى الصفحة 46
في هذا الفصل يغادر سعيد مهران بيت الشيخ علي ذاهبا لملاقاة صديق عمره رؤوف علوان.
* الفصل الرابع: من الصفحة 47 إلى الصفحة 56
يخرج سعيد من فيلا رؤوف علوان، ثم يعود إليها للسرقة، فينكشف أمره ويضبطه رؤوف في وضع تلبس، فيسترجع منه العشرة جنيهات، ويطرده من البيت.
* الفصل الخامس والسادس: من الصفحة 57 إلى الصفحة 74
يتحدث الفصل الخامس والسادس عن لجوء سعيد مهران إلى معلم القهوة طرزان باحثا عن السلاح، ولقائه بنور التي تساعده على اصطياد ضحية من أجل حاجته إلى السيارة، إذ يباغت سعيد مهران الضحية في سيارته مع نور في وضعية مخلة، فيسطو على السيارة ويأخذ معه نور، التي يتركها في منتصف الطريق، بعد أن ينصحها بحسن التمثيل في قسم الشرطة كما فعلت في السيارة، ثم يواعدها على لقاء قريب.
* الفصل السّابع والثامن: من الصفحة 75 إلى الصفحة 90
في هذين الفصلين، يذهب سعيد مهران إلى حارة سكة الإمام، حيث يتمكن من الوصول إلى عليش ومعتقدا أنه قتله، ثم يهرب بالسيارة المسروقة في اتجاه بيت الشيخ علي للاختباء هناك. في يوم الغد، يكتشف عن طريق إحدى الجرائد انه قتل الساكن الجديد شعبان حسين بدل عليش، كما يعرف بأنه قد أصبح مطاردا بعد شهادة احد الجيران الذي رآه وهو يغادر مكان الجريمة، فيقرر تغيير بيت الشيخ علي في الحال.
* الفصل التّاسع: من الصفحة 91 إلى الصفحة 96
ينتقل سعيد مهران في هذا الفصل من بيت الشيخ علي الجنيدي إلى بيت المومس نور.
* الفصل العاشر: من الصفحة 97 إلى الصفحة 110
في هذا الفصل، تظل الشخصية الرئيسة سعيد مهران من المغرب (زمن خروج نور إلى العمل) لوحدها قابعة في الحجرة مع أفكارها وهواجسها ورغباتها إلى الفجر (زمن عودة نور من العمل).
* الفصل الحادي والثاني عشر: من الصفحة 111 إلى الصفحة 129
يظل سعيد في بيت نور يفكر في الماضي، يعيد أحداثه، يستحضر ذكرياته، يصل به الملل والضجر إلى حد لا يطاق، فيقرر الخروج إلى مقهى طرزان محاولا استطلاع الأخبار.
* الفصل الثالث عشر: من الصفحة 130 إلى الصفحة 135
في هذا الفصل يخرج سعيد متجها إلى مقهى طرزان لاستطلاع آخر الأخبار، فيخبره طرزان بأن أحد أعوان عليش سدرة الذي هو المعلم بياظة يوجد بالمقهى من أجل عقد صفقة، فيغتنم سعيد الفرصة لاعتراض طريق المعلم بياظة من أجل معرفة مكان انتقال عليش ونبوية.
* الفصل الرابع عشر: من الصفحة 136 إلى الصفحة 144
يخرج سعيد من حجرة نور متنكرا في بذلة عسكرية قاصدا فيلا رؤوف، عازما على الانتقام، يترصد سعيد رؤوفا إلى غاية عودته من العمل في الليل، فيغتنم نزوله من السيارة ويطلق عليه الرصاص، يفاجأ سعيد بالرد عليه فيقفل هاربا بقارب قاطعا نـهر النيل.
* الفصل الخامس عشر: من الصفحة 145 إلى الصفحة 151
يلازم سعيد بيت نور، وتصله الأخبار بأنه قتل بواب القصر بدل رؤوف، يغضب، يصرخ إلى أن يأخذه التعب إلى النوم، ثم تعود نور من عملها ضجرة غاضبة خائفة على سعيد من عاقبة القتل والإجرام.
* الفصل السادس عشر: من الصفحة 152 إلى الصفحة 159
في هذا الفصل، يقضي سعيد في الشقة ليلة ثم نهارا ثم ليلة منتظرا عودة نور، يمل من الانتظار فيخرج إلى مقهى طرزان يطلب طعاما. في طريق العودة يعترضه اثنان من المخبرين، فيهرب منهما بأعجوبة، ويرجع إلى الشقة حيث لا يجد نورا.
* الفصل السابع عشر: من الصفحة 160 إلى الصفحة 165
يغادر سعيد الحجرة ليلا ناسيا بذلته العسكرية، وأمام انتشار البوليس في كل مكان يلجأ إلى بيت الشيخ علي حيث يطلب الجوار والطعام.
* الفصل الثامن عشر: من الصفحة 166 إلى الصفحة 175
يظل سعيد مختبئا في بيت الشيخ علي طوال اليوم، إلى أن ينتصف الليل فيخرج إلى بيت نور محاولا استرجاع البذلة العسكرية، يرى نورا في الحجرة، فيحسب أن نورا قد عادت، وعندما يصل إلى باب الشقة يخيب أمله. و يخرج له سكان جدد، فيهرب إلى بيت الشيخ علي حيث يشعر في مساء اليوم الموالي بمحاصرة البوليس للحي، فيتسلل هاربا في اتجاه القرافة عند القبور حيث ستنتهي المطاردة بالاستسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق